بسم الله الرحمن الرحيم
الهم اغثنا هل رايتم مثل هذه الوحوش البشريه اذا هربت من الانسان فمن الله الى اين سوف تهرب
عندما طلبت معلمة الحاسوب من طالبتها التبرع لتجهيز غرفة الكمبيوتر لو تجد وهيه طفله في الثامنه من عمرها مخرجا ينقذها من الحرج امام زميلاتها بالمدرسه سوى الاستدانه من عامل محل البلايستيشن لتوفير طلبات المعلمه .......وببراءة الاطفال طلبت 200ريال على ان تعيدها له بمجرد تأمينها من اسرتها لكنها لم تدرك انها امام ذئب بشري كاسر ولاظهار شهامته منحها 500 ريال ولكن كان الثمن باهظ المره الاولى التي قصدت الطفله العامل كانت في الثامنه من عمرها وهي الان وفي العاشره من عمرها وتدرس في الصف الرابع بإحدى المدارس الابتدائيه بحي العوالي ومنذ ذالك اليوم الذي قصدته فيه شرع الذئب بممارسة الرذيله مع الطفله حيث يغريها بلمال والالعاب الى اشرطة البلاي ستيشن مكافأة مقابل جريمته الشنعاء.........
لم يكتفي الذئبب بالاعتداء على شرف الطفله بل كان يقوم باعطائها الحبوب المخدره التي يحصل عليها من ابناء جلدته كما علمها شم الغراء الذي يسبب ضمور المخ لفتره طويله
(بداية الخيط)
بعد قرابة الطفله العامين من الاستغلال الجنسي لهذه الطفله البريئه تم اكتشاف الجريمه اثر اصابة الطفله بدوار وأغماء اثناء وقوفها في الطابور الصباحي بالمدرسه عندها طلبت مديرة المدرسه الاسعاف لنقلها الى الوحده الصحيه بالمدينه المنوره التي بدورها لم تجد مايلفت الانتباه في حالتها لكن الطبيبه فضلت تحويلها الى مستشفى الاطفال ليتم عمل الازم من تحاليل وكشوفات بشكل اوسع ..............
ومن خلال الكشف السريري السريع لم يتضح لطبيبه الاطفال شئ غير عادي ومن ثم احالها لطبيبة النساء اثر شكوك في اعراض بلوغ الطفله بشكل مبكر لكن الفاجعه ان الطبيبه اكتشفت ان الطفله ليست عذراء وان بكارتها فضت بصوره وحشيه....
وتبين ان الذئب كان يعاشرها معاشرة الازواج طوال عامين منذ ان كانت في الثامنه من عمرها ........
وللاسف الذئب فر هاربا الى بلده ولم يتمكنو الجهات الامنيه من العثور عليه والطفلع تجتاج الى علاج نفسي
لاحول ولا قوة الابالله